انطلاقاً من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، ((من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئا”))
وبدعم مؤسسة محمد بن عبد الله إبراهيم الماجد كان تفطير الصائم من المشاريع الأكثر حاجة ومن أعظم قربة في شهر رمضان المبارك، حيث تقوم الجمعية بإعداد وجبات الإفطار في المساجد حيث تم إفطار 350 شخص يوميا، إحياء سنة إفطار صائم بتوفير وجبة الإفطار للصائمين، ورفع المعاناة عن الكثير من الصائمين المحتاجين وعابري السبيل، نشر التراحم والتكافل بين المسلمين.
كما شارك 60 متطوع يومياً لتجهيز السفرة من أهالي مدينة الخطة













